صرخة عاشق حفظتها الأماكن :
بريئ بريئ بريئ ياقلبي / أنا بريئٌ منكْ ..
أتعشق ونحن نتعذب ْ .. ؟ / . ؟!
ألم نقل سابقاً : سُحقا لـ حَطبْ جهنم ..
.. ؟
لِما نتوجع الأن / لِما نبكي ونشكي ونصرخ .؟
ألـ أننا نعشق .. ؟!
أتعلم ياقلب :
عندما أذُكر لقائنا الأول بِها ألتمسُ لك عُذراً .. وأبكي بـ حُرقه ..
أعلم بأنها كانت آية جمال / وأميرةً بـ سِحرها المكنون في عينيها ..
أعلم أنها لو نظرت إلي بـ خجل لـ سقطتُ مُتخبطاً ولثار بي الجنون وتطايرت اللهفه من عينيّ
طمعاً لـ الإرتماءْ على ذاك الجسد بـ شوقٍ وشوقٍ وشوقٍ وشوق . /
أعلم بأنها لو نظرت لـ السماءْ بـ حزن لـ تهاوت لها النجوم وتبَِعها القمر ..
طمعاً وأملاً بـ مُداعبتها لكي لا يكون للحزن على تلك الملامح مكان ..
*
أعشقها حد التلف .. وحَدُ إنقطاع النَفَسْ وحدُ نهاية الحدْ ..
أعشقها عِشقاً ليسَ كـ أيُ عِشق .. / لم يكن عِشق لهوٍ بـ فراغ ..
هي وحدها :
بَلسمٌ للجروح بـ قلبي / ولمحةٌ للسعاده بـ ملامحي ..
بداخلي وفاءٌ وشوق .. لهفةٌ وجنون .. ثوره وإندفاع / لها فقط .
*
أتعلمون :
في أوقاتٍ مضت أصبحتُ [ مشعوذَ ] لهفه ..
رجلٌ ذا نظراتٍ حادهـ وملامحاً بائسه ..
لهُ بالعِشق ألف دِيوان كل دِيوانٍ بـ ألفِ قِصه ..
وكُل بداية قِصهٍ محفوظةً ومُجّملةً بـ ثلاثِ حروف تَرمز لها ..
رجلٌ أنا / عشق النساءْ تَقرباً لمعشوقته ..
وكرهَ تقربَ سُلالة حواءْ مِنهُ وفاءً لها ..
رجلٌ وقفتُ على أسوار الهوى والدمعُ في عيني رجاءً بالعثور
على قلباً عشقته وجَسداً محتفظاً به ..
وقفتُ هناك وقفة الإعتزاز في يوم الإنكسار
وقفتُ فرأيت قلوباً مُختلفه
أحدهم مُبتسم وأخرٌ حزين ..
ذاك كاذب وغيرهُ مُخلص ..
لم أكترث لهم أبداً ..لأنني لم أأتي الا بحثاً عن معشوقتي ..
بحثتُ عنها بـ [بهذا المكان] وجنونْ عاشق ..ولعثمة حزين ..
أردتُ فقط أن أقول لها / [ أحُبك ] . وبعدها أرحل وبصمت ..
أردتُ أن أرتمي أمامها كما ترتمي الأحاسيس وتُخرس الأفراح في غِيابها ..
أردت أن أجول العالم على قِطار الفرح ..
أتنقل مابين المقاعد بـ ثقة ٍ وسعادهـ ..
أأتي بِها هُناك وأضعها هُنا ..
نقف على النافذه ونتمدد على الممرات ..
بسمه فـ كَلِمه فـ ثورةُ أحاسيس ٍ فـ عِناق ..
عُشّاق يربُطنا الوفاءْ ويستعمرنا الإخلاص .. ربيعنا ورود ..
وخريفنا منبوذ ٌ لا وجود له ..
نَعشق الشتاءْ لـ نجد الدفء بين ضلع ٍ وأخر بـِ قُربنا .
*
أردت أنا أراها بعد طول غِياب ..لـ أضع ستارةً حمراءْ ..
بيننا وبين المُشاهدين لـ أخرج من خلفها وأقول ..
عفواً . . . !
مشاهد عاطفيه مُنعت من العرض ..
ثم أعود لـ أقف أمامها بـ كل عِزه وفرح ..
لـ أقول : [ مغرماً بك / مُغرم وربُ البيت ] ..
وبعدها يُفتح السِتار ..
لكن :
جميع ماتمناه القلبُ لم يُدركهُ قط ..
ولم أزل حتى الأن هائماً بها ..
وباحثاً عنها ..
وللأسف :
تعتعه وضياع .. كُل ماورثته من جنون عِشقي ..
..
بريئ بريئ بريئ ياقلبي / أنا بريئٌ منكْ ..
أتعشق ونحن نتعذب ْ .. ؟ / . ؟!
ألم نقل سابقاً : سُحقا لـ حَطبْ جهنم ..
.. ؟
لِما نتوجع الأن / لِما نبكي ونشكي ونصرخ .؟
ألـ أننا نعشق .. ؟!
أتعلم ياقلب :
عندما أذُكر لقائنا الأول بِها ألتمسُ لك عُذراً .. وأبكي بـ حُرقه ..
أعلم بأنها كانت آية جمال / وأميرةً بـ سِحرها المكنون في عينيها ..
أعلم أنها لو نظرت إلي بـ خجل لـ سقطتُ مُتخبطاً ولثار بي الجنون وتطايرت اللهفه من عينيّ
طمعاً لـ الإرتماءْ على ذاك الجسد بـ شوقٍ وشوقٍ وشوقٍ وشوق . /
أعلم بأنها لو نظرت لـ السماءْ بـ حزن لـ تهاوت لها النجوم وتبَِعها القمر ..
طمعاً وأملاً بـ مُداعبتها لكي لا يكون للحزن على تلك الملامح مكان ..
*
أعشقها حد التلف .. وحَدُ إنقطاع النَفَسْ وحدُ نهاية الحدْ ..
أعشقها عِشقاً ليسَ كـ أيُ عِشق .. / لم يكن عِشق لهوٍ بـ فراغ ..
هي وحدها :
بَلسمٌ للجروح بـ قلبي / ولمحةٌ للسعاده بـ ملامحي ..
بداخلي وفاءٌ وشوق .. لهفةٌ وجنون .. ثوره وإندفاع / لها فقط .
*
أتعلمون :
في أوقاتٍ مضت أصبحتُ [ مشعوذَ ] لهفه ..
رجلٌ ذا نظراتٍ حادهـ وملامحاً بائسه ..
لهُ بالعِشق ألف دِيوان كل دِيوانٍ بـ ألفِ قِصه ..
وكُل بداية قِصهٍ محفوظةً ومُجّملةً بـ ثلاثِ حروف تَرمز لها ..
رجلٌ أنا / عشق النساءْ تَقرباً لمعشوقته ..
وكرهَ تقربَ سُلالة حواءْ مِنهُ وفاءً لها ..
رجلٌ وقفتُ على أسوار الهوى والدمعُ في عيني رجاءً بالعثور
على قلباً عشقته وجَسداً محتفظاً به ..
وقفتُ هناك وقفة الإعتزاز في يوم الإنكسار
وقفتُ فرأيت قلوباً مُختلفه
أحدهم مُبتسم وأخرٌ حزين ..
ذاك كاذب وغيرهُ مُخلص ..
لم أكترث لهم أبداً ..لأنني لم أأتي الا بحثاً عن معشوقتي ..
بحثتُ عنها بـ [بهذا المكان] وجنونْ عاشق ..ولعثمة حزين ..
أردتُ فقط أن أقول لها / [ أحُبك ] . وبعدها أرحل وبصمت ..
أردتُ أن أرتمي أمامها كما ترتمي الأحاسيس وتُخرس الأفراح في غِيابها ..
أردت أن أجول العالم على قِطار الفرح ..
أتنقل مابين المقاعد بـ ثقة ٍ وسعادهـ ..
أأتي بِها هُناك وأضعها هُنا ..
نقف على النافذه ونتمدد على الممرات ..
بسمه فـ كَلِمه فـ ثورةُ أحاسيس ٍ فـ عِناق ..
عُشّاق يربُطنا الوفاءْ ويستعمرنا الإخلاص .. ربيعنا ورود ..
وخريفنا منبوذ ٌ لا وجود له ..
نَعشق الشتاءْ لـ نجد الدفء بين ضلع ٍ وأخر بـِ قُربنا .
*
أردت أنا أراها بعد طول غِياب ..لـ أضع ستارةً حمراءْ ..
بيننا وبين المُشاهدين لـ أخرج من خلفها وأقول ..
عفواً . . . !
مشاهد عاطفيه مُنعت من العرض ..
ثم أعود لـ أقف أمامها بـ كل عِزه وفرح ..
لـ أقول : [ مغرماً بك / مُغرم وربُ البيت ] ..
وبعدها يُفتح السِتار ..
لكن :
جميع ماتمناه القلبُ لم يُدركهُ قط ..
ولم أزل حتى الأن هائماً بها ..
وباحثاً عنها ..
وللأسف :
تعتعه وضياع .. كُل ماورثته من جنون عِشقي ..
..
إلى اللقاءْ .