وقعت مشادة كلامية في أحد محلات التجزئة المعروفة بين أحد المشترين والمحاسب بسبب ربع ريال.وتعود تفاصيل المشاجرة الى ان احد المشترين دفع قيمة مشترياته وبعد اطلاعه على الفاتورة اكتشف بأن له ربع ريال لم يخبره المحاسب به فبدأت المشادة الكلامية معتبراً ذلك الموقف من البائع محاولة لاستغفاله.
وارتفع صوت المشتري لأن من حقه اخباره بذلك والمطالبة به ، فحاول المحاسب تفرقة تجمع المشترين وعبر للمشتري بأنه لا يتوافر لديه ربع ريال محاولاً تهدئة المشتري وامتصاص غضبه كما أفاده بأن سياسة (السوبرماركت) أخذ ما يتبقى من أجزاء الريال وخصوصا العشر هللات حيث لا يمكن تعويض الزبائن بشيء عنها.
ومن ناحية أخرى عبر بعض المشترين بأن هذا الاستغفال دائما ما يتعرضون له في اغلب محلات بيع التجزئة. وفي ظل التحرّج الاجتماعي تعتبر المطالبة بكسور الريال شجاعة في تجاوز هذا الحاجز.
وارتفع صوت المشتري لأن من حقه اخباره بذلك والمطالبة به ، فحاول المحاسب تفرقة تجمع المشترين وعبر للمشتري بأنه لا يتوافر لديه ربع ريال محاولاً تهدئة المشتري وامتصاص غضبه كما أفاده بأن سياسة (السوبرماركت) أخذ ما يتبقى من أجزاء الريال وخصوصا العشر هللات حيث لا يمكن تعويض الزبائن بشيء عنها.
ومن ناحية أخرى عبر بعض المشترين بأن هذا الاستغفال دائما ما يتعرضون له في اغلب محلات بيع التجزئة. وفي ظل التحرّج الاجتماعي تعتبر المطالبة بكسور الريال شجاعة في تجاوز هذا الحاجز.