أرقام جديدة في غينيس: تقبيل الرجال وأكبر حفل زفاف للكلاب
تسابق الآلاف عبر مختلف أنحاء العالم، من ضمنها إمارة دبي على الصعيد العربي، الخميس 13 نوفمبر 2008
من أجل الحصول على جائزة ليست ككلّ الجوائز: تسجيل أسمائهم في كتاب غينيس للأرقام القياسية كأبطال أحداث غريبة الأهداف، والكثير منها سخيف.
وشارك في هذه المسابقة أكثر من 200 ألف شخص في 18 دولة، دخل بعضهم الكتاب الأشهر في العالم المختص بتسجيل الأرقام القياسية؛ الجادة منها والغريبة.
ففي بريطانيا، نزع 116 شخصا ثيابهم ولم يحتفظوا سوى بملابسهم التحتية الداخلية في محطة شارع بانكراس.
وعلى بعد 175 ميلا، وفي مركز إصلاح أحداث في ويغان، تداول السجانون والسجناء على العدو ليحققوا الرقم القياسي في أسرع سباق تتابع على مسافة 100 ميل.
وفي بريطانيا أيضا، باتت العارضة روث رينولدز الأسرع في تقبيل أكبر عدد ممكن من الرجال "المحظوظين."
وقالت العارضة "لقد كان أمرا مدهشا، لم أقبّل طيلة حياتي مثل هذا العدد من الرجال" بعد أن وضعت شفتيها على شفاه 42 رجلا في نصف دقيقة فقط.
وفي بريطانيا دائما، تمّ وضع 1300 قطعة بيتزا على مسافة 250 مترا ليتحقق زمن قياسي في عدد قطع البيتزا في أقل ما يمكن من الزمن.
كما سرقت بريطانيا من كندا الرقم القياسي في أكبر كيس شاي حيث بلغ وزنه 48 كلغ.
أما الألمان، وربما لعشقهم المشروبات بأنواعها، فقد سجلوا رقما قياسيا في عصر العنب بواسطة الرفس، وهو ما كان عليه الأمر في نيوزيلندا التي دخلت التاريخ بالفوز بلقب الأسرع في أكل الكيوي حيث تناول رجل ثلاث حبات من هذه الفاكهة في أقل من 37 ثانية.
أما في دبي، فتنافس العشرات من أجل الفوز بلقب الأسرع في "القراءة الجماعية المتزامنة."
أما في البرازيل فقد دخلت الكتاب مجددا بإعداد أكبر قطعة خبز في التاريخ، في الوقت الذي نجح فيه ياباني في قطع مسافة 100 متر وهو يمشي على الأطراف الأربعة، في زمن قدره 19 ثانية فقط.
كما شاركت في المسابقة عدّة مدن أمريكية، من ضمنها نيويورك التي شهدت مسابقة لعدّ حبّات الأرز التي يتمّ تناولها بالأعواد الصينية في ظرف دقيقة.
أما إلينوي فقد نظّمت أضخم حفل زفاف... للكلاب.
وحمّى الأرقام والمسابقات الخميس13 نوفمبر 2008، تأتي ضمن يوم أرقام غينيس القياسية الذي أطلقه المشرفون على الكتاب قبل أربع سنوات، بمناسبة بيع النسخة رقم 100 مليون منه.
وقال رئيس تحرير الكتاب، كريغ غلندي: "نحن مسرورون لرؤية الناس وهم مازالوا شغوفين ومصرين على بلوغ أهدافهم في خضمّ أزمة الأسواق العالمية."
تسابق الآلاف عبر مختلف أنحاء العالم، من ضمنها إمارة دبي على الصعيد العربي، الخميس 13 نوفمبر 2008
من أجل الحصول على جائزة ليست ككلّ الجوائز: تسجيل أسمائهم في كتاب غينيس للأرقام القياسية كأبطال أحداث غريبة الأهداف، والكثير منها سخيف.
وشارك في هذه المسابقة أكثر من 200 ألف شخص في 18 دولة، دخل بعضهم الكتاب الأشهر في العالم المختص بتسجيل الأرقام القياسية؛ الجادة منها والغريبة.
ففي بريطانيا، نزع 116 شخصا ثيابهم ولم يحتفظوا سوى بملابسهم التحتية الداخلية في محطة شارع بانكراس.
وعلى بعد 175 ميلا، وفي مركز إصلاح أحداث في ويغان، تداول السجانون والسجناء على العدو ليحققوا الرقم القياسي في أسرع سباق تتابع على مسافة 100 ميل.
وفي بريطانيا أيضا، باتت العارضة روث رينولدز الأسرع في تقبيل أكبر عدد ممكن من الرجال "المحظوظين."
وقالت العارضة "لقد كان أمرا مدهشا، لم أقبّل طيلة حياتي مثل هذا العدد من الرجال" بعد أن وضعت شفتيها على شفاه 42 رجلا في نصف دقيقة فقط.
وفي بريطانيا دائما، تمّ وضع 1300 قطعة بيتزا على مسافة 250 مترا ليتحقق زمن قياسي في عدد قطع البيتزا في أقل ما يمكن من الزمن.
كما سرقت بريطانيا من كندا الرقم القياسي في أكبر كيس شاي حيث بلغ وزنه 48 كلغ.
أما الألمان، وربما لعشقهم المشروبات بأنواعها، فقد سجلوا رقما قياسيا في عصر العنب بواسطة الرفس، وهو ما كان عليه الأمر في نيوزيلندا التي دخلت التاريخ بالفوز بلقب الأسرع في أكل الكيوي حيث تناول رجل ثلاث حبات من هذه الفاكهة في أقل من 37 ثانية.
أما في دبي، فتنافس العشرات من أجل الفوز بلقب الأسرع في "القراءة الجماعية المتزامنة."
أما في البرازيل فقد دخلت الكتاب مجددا بإعداد أكبر قطعة خبز في التاريخ، في الوقت الذي نجح فيه ياباني في قطع مسافة 100 متر وهو يمشي على الأطراف الأربعة، في زمن قدره 19 ثانية فقط.
كما شاركت في المسابقة عدّة مدن أمريكية، من ضمنها نيويورك التي شهدت مسابقة لعدّ حبّات الأرز التي يتمّ تناولها بالأعواد الصينية في ظرف دقيقة.
أما إلينوي فقد نظّمت أضخم حفل زفاف... للكلاب.
وحمّى الأرقام والمسابقات الخميس13 نوفمبر 2008، تأتي ضمن يوم أرقام غينيس القياسية الذي أطلقه المشرفون على الكتاب قبل أربع سنوات، بمناسبة بيع النسخة رقم 100 مليون منه.
وقال رئيس تحرير الكتاب، كريغ غلندي: "نحن مسرورون لرؤية الناس وهم مازالوا شغوفين ومصرين على بلوغ أهدافهم في خضمّ أزمة الأسواق العالمية."