السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد شدني مو ضوع اختي سكون عن امامنا المهدي المنتظر
ولقد احببت ان اذكر لبعض من نسى من هو امامنا المهدي (اللهم عجل فرجه الشريف)
وفي البدايه نتعرف على من هو الامامنا وكيف نكون من انصاره والجهاد بين يديه
ومعرفة الامام واجبه لانه مفترض الطاعه ،وكل من يفترض طاعته يجب معرفة صفاته ،وليعلم ان الازم من تحصيل المعرفه بصفاته الخاصه
ما يمتاز به عن غيره ‘ بحيث يفرق به بين المحق والمبطل في دعواه ،ولا ريب ان المقصود من المعرفه التي امرنا ائمتنا عليهم افضل الصلاة والسلام بتحصيلها يكون سببا لسلامتنا من شبهات الملحدين ونجاة لنا من المضلين وذلك لا يحصل الا بامرين :
1- معرفة شخص الامام باسمه ونسبه
2-معرفة صفاته وخصائصه وتحصيل هاتين المعرفتين من اهم الواجبات
ومما يدل صريحا على وجوب تحصيل هاتين المعرفتين:
ما روي في البرهان عن معاويه بن وهب ،عن ابي عبد لله عليه السلام قالان افضل الفرائض واوجبها على الانسان معرفة الرب، والاقرارله بالعبوديه، وحد المعرفه ان يعرف الله ان لااله غيره، ولاشبيه له ولا نظير وان يعرف انه قديم مثبت موجود غير فقيد موصوف من غير شبيه له ولا نظير ولا مبطل {ليس كمثله شيء وهو السميع البصير} وبعده معرفة الرسول والشهادة له بالنبوه وادنى معرفه الرسول الاقرار بنبوته وان ما اتى به من كتاب او نهي فذلك عن الله عز وجل وبعده معرفة الامام الذي يأتم، بنعته وصفته واسمه في حال العسر واليسر )
وادنى معرفة الامام انه عدل النبي صلى الله عليه واله وسلم الا درجة النبوة ،ووارثه وان هذا ادنى معرفة الامام بقول ابي عبد الله عليه السلام
ولنا حديث اخر
لقد شدني مو ضوع اختي سكون عن امامنا المهدي المنتظر
ولقد احببت ان اذكر لبعض من نسى من هو امامنا المهدي (اللهم عجل فرجه الشريف)
وفي البدايه نتعرف على من هو الامامنا وكيف نكون من انصاره والجهاد بين يديه
ومعرفة الامام واجبه لانه مفترض الطاعه ،وكل من يفترض طاعته يجب معرفة صفاته ،وليعلم ان الازم من تحصيل المعرفه بصفاته الخاصه
ما يمتاز به عن غيره ‘ بحيث يفرق به بين المحق والمبطل في دعواه ،ولا ريب ان المقصود من المعرفه التي امرنا ائمتنا عليهم افضل الصلاة والسلام بتحصيلها يكون سببا لسلامتنا من شبهات الملحدين ونجاة لنا من المضلين وذلك لا يحصل الا بامرين :
1- معرفة شخص الامام باسمه ونسبه
2-معرفة صفاته وخصائصه وتحصيل هاتين المعرفتين من اهم الواجبات
ومما يدل صريحا على وجوب تحصيل هاتين المعرفتين:
ما روي في البرهان عن معاويه بن وهب ،عن ابي عبد لله عليه السلام قالان افضل الفرائض واوجبها على الانسان معرفة الرب، والاقرارله بالعبوديه، وحد المعرفه ان يعرف الله ان لااله غيره، ولاشبيه له ولا نظير وان يعرف انه قديم مثبت موجود غير فقيد موصوف من غير شبيه له ولا نظير ولا مبطل {ليس كمثله شيء وهو السميع البصير} وبعده معرفة الرسول والشهادة له بالنبوه وادنى معرفه الرسول الاقرار بنبوته وان ما اتى به من كتاب او نهي فذلك عن الله عز وجل وبعده معرفة الامام الذي يأتم، بنعته وصفته واسمه في حال العسر واليسر )
وادنى معرفة الامام انه عدل النبي صلى الله عليه واله وسلم الا درجة النبوة ،ووارثه وان هذا ادنى معرفة الامام بقول ابي عبد الله عليه السلام
ولنا حديث اخر