منتديات أشواق الحنين

×,?‘ ذكــــرى استشهاد الامام ((محمد الباقر))و((مسلم بن عقيل))و((خروج الامام الحسين))× Besmellah1
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ×,?‘ ذكــــرى استشهاد الامام ((محمد الباقر))و((مسلم بن عقيل))و((خروج الامام الحسين))× 829894
ادارة المنتدي ×,?‘ ذكــــرى استشهاد الامام ((محمد الباقر))و((مسلم بن عقيل))و((خروج الامام الحسين))× 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات أشواق الحنين

×,?‘ ذكــــرى استشهاد الامام ((محمد الباقر))و((مسلم بن عقيل))و((خروج الامام الحسين))× Besmellah1
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ×,?‘ ذكــــرى استشهاد الامام ((محمد الباقر))و((مسلم بن عقيل))و((خروج الامام الحسين))× 829894
ادارة المنتدي ×,?‘ ذكــــرى استشهاد الامام ((محمد الباقر))و((مسلم بن عقيل))و((خروج الامام الحسين))× 103798

منتديات أشواق الحنين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أفضل ماهو جديد ومفيد في منتدانا


    ×,?‘ ذكــــرى استشهاد الامام ((محمد الباقر))و((مسلم بن عقيل))و((خروج الامام الحسين))×

    دفا الاحساس
    دفا الاحساس
    مشرفة قسم
    مشرفة قسم


    عدد المساهمات : 128
    تاريخ التسجيل : 15/06/2008
    العمر : 27
    الموقع : كوكب بلوتو

    ×,?‘ ذكــــرى استشهاد الامام ((محمد الباقر))و((مسلم بن عقيل))و((خروج الامام الحسين))× Empty ×,?‘ ذكــــرى استشهاد الامام ((محمد الباقر))و((مسلم بن عقيل))و((خروج الامام الحسين))×

    مُساهمة من طرف دفا الاحساس الخميس ديسمبر 04, 2008 8:47 am








    أنال ابن الوليد الشرف بقتلك
    أم كان لهشام عظيم ذاك الشرف ؟!
    طويت بالسم أيا باقراً
    للعلم كنت و مستنبطاً لفرعه
    أي أحقادٍ أعمت قلوبهم !!
    و لأي ذنب حاكموك و بأي دين ؟
    كيف العجب سيدي
    فلا عجب إذ
    هند أمٌ لهم أجمعين
    و لكن
    يأبى الله إلا أن يتم نوره
    و لو كره الكافرين

    نبذه موجزه عن الامام الباقر عليه السلام
    الإسم: محمد (ع)
    اللقب: الباقر
    الكنية: أبو جعفر
    اسم الأب: علي بن الحسين (ع)
    اسم الأم: فاطمة بنت الحسن (ع)
    الولادة: 1 رجب 57 ه أو 3 صفر
    الشهادة: 7 ذو الحجة 114ه
    مدة الإمامة: 19 سنة
    القاتل: هشام بن عبد الملك
    مكان الدفن: البقيع
    الإمام (ع) والولاية:
    بدأت ولاية الإمام الباقر (ع) وإمامته الفعلية في عهد الوليد بن عبد الملك الذي شُغِلَ عن ال البيت (ع) طوال فترة حكمه بتصفية أسرة الحجاج بن يوسف التي كانت تمسك بزمام السلطة في عهد أخيه الوليد بن عبد الملك.
    ثم جاء من بعده عمر بن عبد العزيز الذي اتّسمت مواقفه ببعض الإنصاف تجاه أهل البيت‏(ع) فمنع سبّ علي (ع) من على المنابر وكان بنو أمية قد اتخذوها سنّة بأمر معاوية. وأعاد فدك للسيدة الزهراء (ع) إلى الإمام الباقر (ع)، ثم جاء من بعده يزيد بن عبد الملك الذي انصرف إلى حياة الترف واللهو والمجون.
    كانت علاقة الإمام (ع) بالخلفاء علاقة رصد وتوجيه وإرشاد كما كانت علاقة الإمام علي بن أبي طالب (ع) بخلفاء عصره. وكثرت الرسائل المتبادلة بين الإمام (ع) وعمر بن عبد العزيز حيث ضمّنها توجيهات سياسية وإرشادات هامة.
    كما نجد عبد الملك بن مروان يستشير الإمام (ع) في مسألة نقود الروم المتداولة بين المسلمين والتي كانوا يضغطون من خلالها على الخلافة، وذلك أن مشاحنة وقعت بين عبد الملك وملك الروم فهدده ملك الروم بأنه سوف يضرب على الدنانير سب رسول الله (ص) إذا هو لم يرضخ لأمره ويلبي طلباته. وبما أن النقود التي كان المسلمون يتعاملون بها كانت رومية فقد ضاق عبد الملك بهذا الأمر ذرعاً فاضطر أن يستشير الامام في ذلك، فأشار الإمام (ع) عليه بطريقة عملية يصنع بها نقوداً إسلامية مما جعل المسلمين يستقلّون بنقدهم.
    نبذة من حياة الإمام (ع):
    عاش الإمام الباقر (ع) مع جده الإمام الحسين (ع) حوالى ثلاث سنوات ونيف وشهد في نهايتها فاجعة كربلاء. ثم قضى مع أبيه السجاد (ع) ثمان وثلاثين سنة يرتع في حقل أبيه الذي زرعه بالقيم العليا وأنبت فيه ثمار أسلوبه المتفرّد في حمل الرسالة المعطاء في نهجها وتربيتها المثلى للبشرية.
    واجتمعت فيه صفات ومزايا فريدة، فكان الإمام الصادق (ع) يقول: "كان أبي كثير الذكر لقد كنت أمشي معه وأنه ليذكر الله (عز وجل) وأكل معه الطعام ولقد كان يحدّث القوم وما يشغله عن ذكر الله... وكان يجمعنا فيأمرنا بالذكر حتى تطلع الشمس".
    كما كان له شرف الحصول على لقب "الباقر" من جدّه المصطفى (ص) كما في رواية الصحابي الجليل جابر بن عبد الله الأنصاري حيث يقول: "قال لي رسول الله (ص): "يوشك أن تبقى حتى تلقى ولداً لي من الحسين (ع) يقال له محمد يبقر العلم بقرا (يشقه شقا) فإذا لقيته فأقرءه مني السلام" فلما كَبُر سنّ جابر وخاف الموت جعل يقول: يا باقر يا باقر أين أنت، حتى راه فوقع عليه يقبّل يديه ورجليه ويقول: بأبي وأمي شبيه رسول الله (ص) إن أباك يقرؤك السلام
    حركة الإمام في ساحة الرسالة (ع):
    إستفاد الإمام من هذا الانفراج السياسي إستفادة كبيرة في ممارسة دوره الرسالي فاتّبع سياسة تعليمية وتربوية رائدة هادفة لمواجهة الأفكار المنحرفة التي تغلغلت مع اتّساع رقعة الفتوحات. والتصدي للأحاديث المدسوسة ومواكبة المستجدات واستنباط الحلول لها.. "وانهال عليه الناس يستفتونه عن المعضلات ويستفتحونه أبواب المشكلات" وعمل الإمام محمد الباقر(ع) على تعزيز المدرسة العلمية والفكرية التي انطلقت في حياة والده السجاد (ع) فأصبحت تشدّ إليها الرحال من كل أقطار العالم الإسلامي حتى قال أحدهم: "لم يظهر من أحد من ولد الحسن والحسين L في علم الدين واثار السنة وعلم القرون وفنون الاداب ما ظهر عن أبي جعفر الباقر (ع)".
    وتخرج من هذه المدرسة العظيمة كوكبة من أهل الفضل والعلم كزرارة بن أعين ومحمد بن مسلم الثقفي وجابر بن يزيد الجعفي.. وبذلك شكّلت مرحلة إمامة الباقر (ع) إطاراً جديداً لإدارة الصراع مع رموز الانحراف الفكري والعقائدي التي كادت تطمس معالم الدين الإسلامي انذاك.
    المميزات الشخصية للامام الباقر (ع):
    كان أبرز مميزاته (ع) العلم الواسع، وقد برز علمه هذا في فترة انتشار الفلسفة اليونانية وتوسع الناس في المناظرات الكلامية وتعدد المذاهب الفقهية والمدارس العقائدية ما استدعى بروز شخصيات علمية هامة تحمل على عاتقها مهمة ترسيخ دعائم الفكر الاسلامي الأصيل وتقوية دعائم الفقه الشيعي في مقابل المذاهب المختلفة. فكان تأسيس جامعة أهل البيت(ع) التي حوت عدداً كبيراً من العلماء حيث كانوا يأتون الى المدينة المنورة من مختلف الأقطار الاسلامية لينهلوا من الامام الباقر (ع) علومهم ومعارفهم.
    وقد قال عطاء وهو أحد كبار علماء العامة يصف الامام الباقر (ع): ما رأيت العلماء عند أحد أصغر منهم في مجلس أبي جعفر الباقر. لقد رأيت الحكم بن عيينة كأنه عصفور مغلوب لا يملك من أمره شيئاً.
    ومن ميزاته أيضاً صلابته في مواجهة الحكام الأمويين حيث لم يرضخ لضغوطهم فأكمل مهمته الالهية على أكمل وجه. هذا فضلاً عن العبادة والورع والتقوى التي يتحلى بها أئمة أهل البيت سلام الله عليهم
    زوجاته وأولاده (ع):
    تزوج الامام الباقر (ع) من أم فروة بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر فأنجب منها الامام الصادق وعبد الله، وأم حكيم بنت أسيد بن المغيرة الثقفية فأنجب منها ابراهيم وعبيد الله وله ثلاثة أولاد اخرون هم: علي وأم سلمة وزينب من بعض إمائه (ع).





    7 ذي الحجة: شهادة الإمام الباقر(عليه السلام)

    الإمام محمد بن علي بن الحسين ابن علي بن ابي طالب (عليهم السلام) باقر العلوم ومؤسس الجامعة الشيعية الكبرى والمجاهد في سبيل الله بعلمه وصبره ومواقفه الخالدة.
    عاش الإمام الباقر في فترة رافقتها بوادر النقمة العارمة على سياسة الأمويين والدعوة من مختلف الاقطار للتخلص منهم وكان سوء صنيع الأمويين مع العلويين من أقوى الاسلحة بيد خصومهم الطامعين في الحكم مما دعا الامويين إلى اتخاذ مواقف معتدلة نسبياً من شيعة أهل البيت وأئمتهم (عليهم السلام) ساعدت الإمام الباقر وابنه الإمام الصادق (عليهما السلام) ان ينشرا من كنوز العلم واسباب المعرفة الشيء الكثير. فكان عصر الإمام الباقر (عليه السلام) عصر الجهاد العلمي وعصر أرساء الأصول العلمية والقواعد الثقافية لمذهب أهل البيت (عليهم السلام) وتعميق التراث الذي خلفه الائمة السابقين (عليهم السلام) فبدأ الإمام الباقر (عليه السلام) بتأسيس تلك الجامعة وغرس بذرتها المباركة حتى تشيدت واينعت ثمارها في زمن الإمام الصادق (عليه السلام)
    وتعد مسألة النقد الإسلامي التي تمثل العصب الاساسي في الاقتصاد واحدة من بركات الإمام الباقر (عليه السلام) وافضاله على هذه الأمة (1). مما يفرض على هذه الامة ان تعرف للإمام بركته وفضله والتمسك بحبله بكل صدق واخلاص
    ولكن كان جزائه من هذه الأمة ان يقتل الإمام (عليه السلام) مسموماً على يد هشام بن عبد الملك سنة 114هـ، فانتقل إلى جوار ربه وهو ابن 57 سنة تاركاً أولاد بين ذكر وأنثى سيدهم وأكبرهم الإمام جعفر الصادق (عليه السلام)

    صوتية الى الشيخ حسين الاكرف

    الباقر





    8 ذي الحجة: شهادة مسلم بن عقيل (عليه السلام)



    في الثامن من شهر ذي الحجة من سنة 60 للهجرة استشهد العبد الصالح والمجاهد الثابت سفير الإمام الحسين (عليه السلام) إلى اهل الكوفة مسلم بن عقيل (عليه السلام)
    حيث روى المؤرخون: انه لما اجتمعت كتب اهل الكوفة الكثيرة جداًً عند الإمام الحسين (عليه السلام) تدعوه للتوجه إلى الكوفة وأنهم سيوف مشرعة لنصرته وو... رأى الإمام (عليه السلام) ان يرسل رجلاً من أهل بيته ليستخبر الحال ويطلع على صدق هذه النداءات. ولم يكن هذه الامر أمراً عادياً، فأن هذا الرجل الذي سيختاره الإمام له دخالة في صميم الثورة الحسينية وسيؤثر عليها سلباً وأيجاباً من خلال تصرفاته.. فلابد ان يكون هذا الرجل -عالماً، شجاعاً، مؤمناً بعدالة القضية، عارفاً بأبعادها... وكانت هذه المواصفات مجتمعة في مسلم بن عقيل. فأرسله الإمام (عليه السلام) بهذه المهمة
    والملاحظ لسيرة الإمام الحسين (عليه السلام) يجد انه دائماً يضع الشخص المناسب في المكان المناسب. حرصا منه على جعل ثورته ثورة متكاملة. فذهب مسلم إلى الكوفة وبايعه الناس فكتب إلى الإمام الحسين (عليه السلام) يخبره بالحال ويستعجله القدوم. فتحرك الإمام (عليه السلام) على اساس كتاب مسلم متوجهاً نحو الكوفة
    الا ان الامور انقلبت من خلال التدابير الوحشية والاساليب الشيطانية التي تحصنت به الحكومة المركزية وذلك عن طريق ارسال الملعون عبيد الله بن زياد إلى الكوفة وتوجيه الأوامر اليه بقمع ثورة مسلم وقتله... وبعد جملة من الاحداث انتهى الامر بقتل مسلم بن عقيل ورمي جسده من أعلى قصر الامارة إلى الارض وسحبه في الاسواق معلنين بذلك عن خستهم ودنائتهم وبراءتهم من الإسلام
    فعلوا ذلك بعد ان نازلهم مسلم نزال الابطال وجالدهم مجالدة الفحل وبعد ان أعاد إلى الكوفة صولات عمّه أمير المؤمنين (عليه السلام) وما قدروا عليه الا من خلال الحيلة والغدر كما هو شأنهم
    فالسلام على اول شهيد يقدمه الحسين (عليه السلام). والسلام على المؤمن المواسي لأمامه بغربته وعطشه ورض صدره





    8 ذي الحجة: خروج الامام الحسين (عليه السلام)



    بعد ان وصلت رسالة مسلم بن عقيل (عليه السلام) إلى الإمام الحسين (عليه السلام) الذي كان في مكة قرر الإمام الخروج بقافلته مبتدءاً مرحلة جديدة من مراحل الثورة الخالدة. فوقف في مكة وخطب في الناس بخطبة عظيمة وعرّفهم هدفه وخاتمة أمره وعزمه على المسير ودعاهم لنصرته التي هي نصرة الحق والعدالة فخرج الإمام في اليوم الثامن من ذي الحجة الذي يسمى يوم التروية وحلّ احرامه قبل يوم واحد من أتمام المناسك... لذلك بادر الكثير من الوجوه المعروفة بالتساؤل والتعجب من موقف الإمام (عليه السلام) فقالوا: ما الذي اعجلك يا أبا عبد الله ولم يبق من الحج الا يوم واحد؟!.
    واجابهم الإمام (عليه السلام) بأجابات مختلفة كلٌ بحسبه وبحسب معرفته بالإمام. ونحن نعتقد ان أهم الأمور التي دعت إلى خروج الإمام هي:
    1ـ علمه (عليه السلام) ان يزيد ارسل (30) شيطاناً من شياطين بني أمية وأمرهم بأغتيال الإمام في اثناء الحج (اقتلوه ولو كان متعلقاً بأستار الكعبة) الأمر الذي سيقضي على كل ما خطط له الحسين (عليه السلام) وسيجهض الثورة قبل ولادتها
    2ـ تعميق فكرة الثورة في نفوس المسلمين. فالإمام خرج مع اصحابه وبقافلته الكبيرة في وقت كانت الناس تتوافد من كل صوب إلى مكة. مما سيجعل من كل مسلم أمام حالة غير عادية ومخالفة بحسب الظاهر. فيدعوه ذلك للتساؤل عن هذه الحالة وسيعرف حينها ان الحسين (عليه السلام) يحتج على النظام الحاكم ويخالفه وهو خارج لأجل أحقاق الحق ودفع الباطل
    فالإمام (عليه السلام) وجه رسالته لكل مسلم عن طريق هذا الخروج المفاجئ.
    اراد الحسين (عليه السلام) ان يقول ان الحج الحقيقي له سيكون في كربلاء لانه حج سيحيى به الدين ولولا هذا الحج لما بقي ذلك النفير المتجدد في كل عام
    فأدى الحسين (عليه السلام) مناسكه في كربلاء فسعى وطاف وابتهل وقصر وضحى
    فما اعظمك يا ابا عبد الله

    صوتية ((فرقة الطيار))

    احرم الحجاج









    نرفع احر التعازي والمواساة إلى مقام مولانا صاحب العصر
    والزمان أرواحنا لتراب مقدمة الفداء وإلى مراجعنا وعلمائنا الكرام
    وإلى الأمة الأسلامية والى ادارة ومشرفييين واعضاء((منتديات ابو حنين))
    بذكرى استشهاد ((الأمام محمد الباقر)) علية السلام


    مــــآجورين ياشيعة علي[/right]
    [/center]

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 14, 2024 10:10 am